النص يوضح أن المرأة المسلمة ملزمة بستر وجهها وكفيها أمام الرجال الغرباء، استناداً إلى القرآن الكريم والسنة النبوية. يُشير النص إلى أن ارتداء الكمامة ليس بديلاً شرعياً للنقاب لأنه لا يستر كامل الوجه. ومع ذلك، يمكن استخدام الكمامة في حالات معينة حيث تعيق القيود الاجتماعية أو الحكومية ارتداء النقاب بشكل صحيح. لكن بالنسبة للسيدات اللواتي لديهن القدرة على اتباع أحكام الدين الإسلامي بشكل كامل، فإن ارتداء الكمامة لن يلبي متطلبات ستر الوجه والشفتين والأنف والعينين حسب السنة المطهرة. في هذه الحالة، تعتبر المرأة مخالفة للأمر الرباني وتعرض نفسها للإثم بسبب عدم طاعتها لأوامره عز وجل.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا تاجر في مجال الاستيراد، قمت بالمشاركة مع أحد الأشخاص في تجارة الاستيراد ـ قدر الله وما شاء فعل ـ
- أنا مقبل على الزواج من فتاة جميلة تبلغ من العمر 24 سنة يتيمة الأبوين ليس لها أخ. مريضة بداء السكر. ت
- عندنا في روسيا يخاطب الزوج والدي الزوجة والزوجة والدي الزوج أبا وأمّا، وهذا شائع بين الناس, عندما نه
- سؤالي هو: رجل اشترك مع رجل آخر في مشروع تجاري بمبلغ من المال بعملة الدولار وبعد العمل لفترة افترقا ف
- بالعربية الفصحى: باربرا لي: سياسية أمريكية رائدة