النص يوضح أن المسلمين لا يجوز لهم تناول الأدوية المصنوعة من مواد محرمة أو نجسة، استناداً إلى حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي ينص على أن الشفاء لا يكون فيما حرم الله. إذا كانت الأدوية مصنوعة من حيوانات حلال ولكنها غير مذبوحة، فإن استخدامها غير جائز. أما إذا كانت مصنوعة من حيوانات تحريم أكلهم واضح شرعاً مثل الخنزير، فتعتبر أيضاً غير جائزة للاستخدام. الطبيب أيضاً يجب عليه الامتناع عن استخدام هذه الأنواع من الأدوية كونها محظورة وفق الشرع الإسلامي، حيث أن الطب مهنة تتطلب الالتزام بتعاليم الدين والأخلاقيات المهنية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أ نا امرأة تزوجت رجلا مدمن خمر ويسب الله والدين ثم إنه يضربني. وأنا لا أستطيع الطلاق منه لأن أهلي يم
- نظام الدوري الوطني
- شكرا على إجابتي على أسئلتي الكثيرة، وإن شاء الله بدوري أنفع غيري مما أتعلم. كنت قد سألتكم عن حكم إرس
- Gaza–Israel conflict
- هل يجوز إن سألني أحد عن سبب طلاقي أن أحكي له ظلم طليقي لي أم هذه غيبة، وأكتفي بأن أقول لم نتفاهم؟ أف