بالنظر إلى النص المقدم، يبدو أنه يناقش موقف الإسلام تجاه الكتب السماوية الأخرى غير القرآن الكريم، وخاصة التوراة والإنجيل. وفقاً للنص، رغم اعتراف المسلمين بصحة هذه الكتب ككلام مقدس من الله في أصله، إلا أن القراءة الشخصية لها ممنوعة بشكل عام بسبب التحريف والتغيير الذي تعرضت له عبر الزمن. هذا المنع يأتي لحماية العقيدة الإسلامية ومنع الاختلاط بين الحق والخاطئ.
ومع ذلك، هناك استثناء واضح في النص. يسمح للعالمين المؤهلين والمختصين بدراسة هذه الكتب بهدف الدفاع عن الإسلام ضد الادعاءات المغلوطة لأعدائه مثل اليهود والنصارى. بالتالي، يمكن اعتبار الاستنتاج بأن المسلمين قد يقرأون الإنجيل ولكن ضمن نطاق ضيق جداً وبإشراف متخصصين مؤهلين. الغرض الأساسي هنا ليس التعرف الشخصي بل الدفاع الشرعي والديني للإسلام نفسه.
إقرأ أيضا:كتاب خصائص واستخدامات الأسلاكمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- إذا صليت متربعة على الفراش، وأنا أضع سجادة الصلاة على رجليّ المتربعتين، لتغطيتهما، فهل تبطل الصلاة؟
- بسم الله الرحمن الرحيم: أخي في الله عندي سؤال عن صوم رمضان عندي كلية واحدة لأني كنت مريضا هل بإمكاني
- Puerto Rico Senatorial district VI
- أنا سيدة متزوجة، ودورتي الشهرية غير منتظمة، ففي البداية أتتني بتاريخ 15 من الشهر، واستمرت 15 يومًا،
- السلام عليكم ورحمة الله و بركاتهأود من سيادتكم التكرم بتوضيح رأي الدين في ما هو الواجب نحو الصفحات ا