بالنظر إلى النص المقدم، يبدو أنه يناقش موقف الإسلام تجاه الكتب السماوية الأخرى غير القرآن الكريم، وخاصة التوراة والإنجيل. وفقاً للنص، رغم اعتراف المسلمين بصحة هذه الكتب ككلام مقدس من الله في أصله، إلا أن القراءة الشخصية لها ممنوعة بشكل عام بسبب التحريف والتغيير الذي تعرضت له عبر الزمن. هذا المنع يأتي لحماية العقيدة الإسلامية ومنع الاختلاط بين الحق والخاطئ.
ومع ذلك، هناك استثناء واضح في النص. يسمح للعالمين المؤهلين والمختصين بدراسة هذه الكتب بهدف الدفاع عن الإسلام ضد الادعاءات المغلوطة لأعدائه مثل اليهود والنصارى. بالتالي، يمكن اعتبار الاستنتاج بأن المسلمين قد يقرأون الإنجيل ولكن ضمن نطاق ضيق جداً وبإشراف متخصصين مؤهلين. الغرض الأساسي هنا ليس التعرف الشخصي بل الدفاع الشرعي والديني للإسلام نفسه.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : اغيلمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بسم الله الرحمن الرحيمالإخوة المشايخ الفضلاء أحيكم بتحية الإسلام أولاً: في البداية أنا صاحب الفتاوى
- أعاني من وسواس الخوف من النجاسة، وخروج نقاط بول، فأصبحت أشعر بفكرة ملحة وهي أن أخرج بولا بتعمد، ولا
- لدي صديق اشترى منزلاً قبل 3 سنوات بمبلغ معين بالتراضي من الطرفين عن طريق الموثق مع العلم أن المنزل ل
- بسم الله الرحمن الرحيمأنا مواطن من ليبيا وأملك محل اتصالات وإنترنت ومبرمج منظومة الهاتف بدقيقة زيادة
- شارع الرياضيات (إشبيلية)