نصوص الفقهاء تشير إلى أن الله وضع عن المؤمنين العناء والحيف، لذلك لا يجب إرهاق النفس في الصلاة. فإذا واجه أحد صعوبة الجلوس المفترش، فلا يجب إلزامه بهذا الأسلوب بل يمكن له الجلوس بطريقة أخرى مناسبة، حتى لو لم تكن مثالية.
الرسول صلى الله عليه وسلم يقول “صل قائماً وإن لم تستطع فقاعداً”، و الآية “تقوا الله ما استطعتم” تؤكد أهمية الاستطاعة في العمل الديني.
وبالتالي، يجوز للمصلي الذي يعاني من صعوبة الجلوس المفترش التثاقل على الركبة أثناء الصلاة فإن هذا يعتبر ضمن المستطاع و لا يخالف الأصول الرئيسية للوضعية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا طبيبة أسنان كنت أعمل منذ 10 سنوات بمركز طبي تابع لجمعية من جمعيات التابعة للشؤون الاجتماعية وكنت
- توفي لي أخ رحمه الله في سنة 1999 كان عمره حينها يناهز 14 .. كان أخا حنونا كالنسمة .. اسمه بدر وهو با
- موالف إلكتروني
- أرجو النصيحة. فأبي شيخ زان، وأنا لا أدري ماذا أفعل!؟ عمري 21 سنة، في الآونة الأخيرة اكتشفت أن أبي شي
- قرأت في أديان أخرى أن هناك ما يعرف: بتوارث الخطية ـ وهذا بديهيًا لا يتفق ومقتضى العدل الإلهي, والسؤا