يمكن وضع ألعاب ترفيهية مثل طاولة التنس وبلايستيشن في دار القرآن الكريم، بشرط أن تكون هذه الألعاب مباحة ولا تحتوي على محرمات مثل الموسيقى أو صور النساء. الهدف من ذلك هو تحقيق المصلحة والمنافع للطلبة، مع تحديد وقت الاستخدام وتوجيهه نحو الأنشطة التي ترضي الله وتعزز تعلم القرآن الكريم والصلاة. يُعتبر لعب الأطفال والحبشة بالحراب في المسجد جائزًا وفقًا لحديث صحيح، حيث كانوا يلعبون بسلاح بسيط أمام النبي صلى الله عليه وسلم. إذا تبرع شخص بجهاز بلايستيشن، فيمكن له أن يشترط استخدامها فقط في الأمور المستحبة والمنافعة للمسلمين، مع حق إعادة الجهاز إذا خالف الشرط. هذا النوع من الشروط معمول به ويعتمد على قاعدة “المسلمون على شروطهم”.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : حط
السابق
التعامل الفعال مع طفل متمرد وبائع بكثرة إرشادات للوالدين
التاليتعزيز صحة عينيك استراتيجيات فعالة لتحسين الرؤية الطبيعية
إقرأ أيضا