في الإسلام، لا تُنسب صفات الفخر والخيلاء إلى الله عز وجل. بدلاً من ذلك، يُوصف الله بثلاث صفات رئيسية: العظمة، الجبروت، والكبرياء. العظمة تشير إلى عظمة الله وقدرته التي تفوق قدرة البشر بشكل مطلق، كما ورد في الحديث النبوي الشريف عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه. الجبروت يرمز إلى قوة الله وتكوينه لكل الأشياء وفق مشيئته، كما جاء في الآية القرآنية التي تصف الله بأنه الملك القدوس السلام المؤمن المهيمن العزيز الجبار المتكبر. الكبرياء تتعلق بإلهية الله واستحقاقه لعبادته وحده، وقد أكدت العديد من الروايات على أهمية عدم مجاملة الذات أمام رب العالمين. هذه الصفات تعكس سيادة الله المطلق وعدله، وتؤكد على أن الله هو الأعلى والأقدس والأكثر تقويماً لأفعال خلقه وأفعالهم تجاهه.
إقرأ أيضا:كتاب مبادئ كيمياء الكممقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجوز أن تطلب الأم من ابنها الموافقة على أن يكون نصيب ابنتها أو أخته الشقيقة مثله، وليس نصف نصيبه
- ريشهوفن (Reichshoffen)
- أنا صاحب السؤال الذي أجيب عنه بالفتوى رقم: 134564، والمتعلق بالشرط الجزائي بسبب التأخر في السداد, حي
- اشتريت أسهما في عدة شركات وحققت أرباحا، وبهذه الأرباح اشتريت أسهما في شركات أخرى، وحالياً كل الأسهم
- ما القول الراجح في صحة هذا الحديث: وعن ابن عباس أن عليا ـ رضي الله عنه ـ قال: يا ابن عباس ألا أتوضأ