النص يشير إلى أن الأدعية النبوية تعتبر وحيًا من الله سبحانه وتعالى إلى رسوله الكريم، مستشهدًا بالآية القرآنية “وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى” من سورة النجم. هذا يؤكد أن سنة النبي، بما في ذلك أدعيته، هي جزء أساسي من الوحي الإلهي. النص يؤكد أيضًا على أهمية اتباع سنة النبي صلى الله عليه وسلم، مستشهدًا بالآية “لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجو الله واليوم الآخر وذكر الله كثيراً” من سورة الأحزاب. هذا يدل على ضرورة التمسك بالأحاديث النبوية والاقتداء بسلوك وحياة النبي. بناءً على ذلك، يمكن القول إن الأدعية التي علّمها النبي محمد صلى الله عليه وسلم هي ثابتة ومتواترة ومستمدة بشكل مباشر من الوحي الإلهي، مما يجعلها تعكس إرادة وقبول الله تعالى.
إقرأ أيضا:عرب شراقة (شراگة)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- دائرة انتخابية جبال الزرقاء
- ما الحكم في الصلاة خلف إمام يفرض نفسه على المصلين وهو لا يحسن تلاوة القرآن ويقرأ بصورة سريعة وركيكة
- أنا أنتسب الى جمعية كشفية لبنانية , ماحكم ضرب السلام الكشفي للعلم اللبناني عند رفعه ؟
- فرانسوا شيفالييه
- أسال الله العظيم رب العرش العظيم أن يتقبل منكم ويبارك في علمكم وما تقدموه للمسلمين من خدمات كبيرة، ا