يتناول النص مسألة إغلاق باب الحمام من عدة جوانب. أولاً، يُعتبر إغلاق الباب واجبًا شرعيًا لستر العورة، خاصة إذا كان هناك احتمال لرؤية الآخرين لعورتك. ثانيًا، يُفضل إغلاق الباب للحفاظ على الخصوصية النفسية وتجنب الانزعاج المحتمل من الأصوات الخارجية غير المرغوبة. ومع ذلك، لا يُعتبر إغلاق الباب ضروريًا لمنع دخول الشياطين أو الحشرات الصغيرة، حيث يمكن استخدام استراتيجيات أخرى مثل التعوذ بالله قبل دخول الحمام بقول “أعوذ بالله من الخبث والخبائث”. بالإضافة إلى ذلك، يُنصح بعدم الحديث بصوت مرتفع داخل الحمام، حتى لو كان الكلام يتضمن ذكر الله، احترامًا وتقديسًا لذكر الله وعدم ارتباطه بمكان القاذورات والأوساخ. أخيرًا، يُشير النص إلى أن الإنارة الزائدة داخل الحمام هي مسألة اختيار شخصي طالما تم الاعتدال واستخدام الموارد بطرق مستدامة وعقلانية.
إقرأ أيضا:ابن النفيس مكتشف الدورة الدموية الكبرىمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Take the Money and Run (Steve Miller Band song)
- منذ سنوات صديق لي سرق سلسلة ذهبية من فتاة في الشارع، وأنا في غفلة مني بعته له لوالدتي، لكني لم أقل ل
- رغم أنني ملتزم وأؤدي الصلوات في المسجد ـ حتى صلاة الفجر ـ إلا أنني في يوم وبعد عودتي من صلاة الفجر ر
- كنت آخذ من مال الزكاة من أخي، ولم أكن أعرف أن هذا حرام، فاشتريت بعض الأشياء الخاصة، مثل: بعض قطع الك
- Vince Tomas