يؤكد النص أن من يستيقظ من نومه ليلاً، سواء كان ذلك بقرار منه أو بسبب عوامل خارجية مثل المنبه، يمكن أن يستفيد من الفضائل الواردة في الحديث النبوي الشريف. يشير النص إلى أن مصطلح “التعار” يشمل جميع حالات الاستيقاظ، مما يعني أن من يضعون المنبه للاستيقاظ في الثلث الأخير من الليل لأداء العبادات، مثل صلاة التهجد، يمكنهم تحقيق الفائدة المذكورة في الحديث. ومع ذلك، يشدد النص على ضرورة أن تكون النية خالصة لله عز وجل، وأن يكون الهدف هو التقرب إلى الله وليس مجرد تحقيق مكاسب خارجية. بناءً على ذلك، يمكن القول إن ضبط المنبه للاستيقاظ لصلاة التهجد يُعتبر تحصيلًا للفائدة الواردة في الحديث النبوي الشريف، طالما كانت النية صافية والهدف هو التقرب إلى الله.
إقرأ أيضا:مدريد عاصمة اوروبية بناها المسلمون العربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم جلوس الإخوة مع زوجاتهم في مكان واحد أثناء زيارتهم لبعض؟ وإذا رفضت المرأة طلب زوجها بالجلوس مع
- شخص وظيفته (منقذ سباحة) أي تقديم المساعدة لمن لا يتقن السباحة أو يتدرب للسباحة إذا تعرض للغرق ونحوه
- أنا فتاة عانيت من ابنة خالتي كثيراً وصبرت سنين عديدة على أذاها وعاملتها معاملة الأخت حتى إنها إذا مر
- كنت أعرف فتاة ونميل لبعض، وحدث أن اتفق أبوها على الخطوبة لشخص آخر، ولما وجدتها لا يعجبها صارحتها أنن
- ما حكم إلقاء المحاضرة في المناسبات، كمناسبة شهر محرم؟. وشكرا.