يؤكد النص أن من يستيقظ من نومه ليلاً، سواء كان ذلك بقرار منه أو بسبب عوامل خارجية مثل المنبه، يمكن أن يستفيد من الفضائل الواردة في الحديث النبوي الشريف. يشير النص إلى أن مصطلح “التعار” يشمل جميع حالات الاستيقاظ، مما يعني أن من يضعون المنبه للاستيقاظ في الثلث الأخير من الليل لأداء العبادات، مثل صلاة التهجد، يمكنهم تحقيق الفائدة المذكورة في الحديث. ومع ذلك، يشدد النص على ضرورة أن تكون النية خالصة لله عز وجل، وأن يكون الهدف هو التقرب إلى الله وليس مجرد تحقيق مكاسب خارجية. بناءً على ذلك، يمكن القول إن ضبط المنبه للاستيقاظ لصلاة التهجد يُعتبر تحصيلًا للفائدة الواردة في الحديث النبوي الشريف، طالما كانت النية صافية والهدف هو التقرب إلى الله.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم إيجار محل أو منزل بهذه الطريقة : أدفع مقدما 15000 ألف جنيه وأدفع كل شهر 100 جنيه يخصم النصف (
- مارينا أفيتيا
- أود أن أسأل عن أمر حيرني، وجعلني في شك من صحة صلاة الإمام، وهو أنه في كثير من الأحيان يقوم الإمام بن
- موزييهبانينز
- إذا كفر الشخص بالله، ثم قال بعد ساعة سوف أتوب. وبعدها تاب وتشهد، ودخل الإسلام، لكنه لم يتب من تسويف