في الإسلام، يُعتبر الخوف على النفس من القتل أو السجن أو الضرب عذرًا شرعيًا للمسلم لترك صلاة الجمعة والجماعة. هذا الحكم مستند إلى تعاليم الدين التي تؤكد على عدم إلحاق الضرر بالنفس أو المال أو الأهل عند أداء الصلاة. القرآن الكريم يوضح أن الله يريد اليسر ولا يريد العسر، مما يعني أن المسلم لا يجب أن يتعرض للضرر في سبيل أداء العبادات. النبي صلى الله عليه وسلم أشار أيضًا إلى أن العذر يشمل الخوف على النفس والمال والأهل، مما يتيح للمسلم ترك صلاة الجماعة والجمعة في حال وجود فتنة أو خطر حقيقي على حياته. في هذه الحالة، يمكن للمسلم أداء الصلاة في بيته دون أن يكون عليه إثم، وذلك حفاظًا على سلامته.
إقرأ أيضا:أقدم اللقى الأثرية عن التواجد الإسلامي في الأندلسمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سؤال أفكر فيه دائما: لماذا خلق الله الحشرات الضارة مثل الحربية والثعابين، وأنواع كثيرة من الحشرات قد
- هل يجوز تربية الغزلان في البيت؟
- هل من السنة التصبح بسبع تمرات؟
- حلمت في رمضان أنني أفعل العادة السرية وأكملت صيامي، وبعد فترة قرأت أنه إذا نزل مني سائل عند الاستيقا
- سؤال عن شركات السيرف : سمعت كثيرا عن تحريم شركات البزنس أو التسلسل الهرمي وعلمت بتحريمها لما فيها من