في الإسلام، عندما يتم طلاق المرأة بطلاق البينونة الصغرى، لديها حرية أكبر مقارنة بما لو كانت متوفيّة عنها. وفقًا للعلماء المسلمين مثل الشيخ ابن عثيمين رحمه الله، فإن النساء المطلقات من طلاق البينونة الصغرى ليس عليهن موانع قانونية تمنعهن من مغادرة منزلهم، باستثناء إذن الزوج إذا كان الزواج لا يزال ضمن فترة العدة. ومع ذلك، إذا كانت هناك حاجة ملحة لعمل مثل حضور مؤتمر مهم داخل المدينة نفسها ولكن ليس ضمن العدّة القانونية، فقد يكون الأمر مباحًا بشرط وجود مرافقة مناسبة حسب التعاليم الإسلامية. ينص حديث نبوي صحيح رواه البخاري ومسلم عبر الصحابي ابن عباس رضوان الله عنهما على أنه لا يخلون رجل بامرأة، مما يؤكد ضرورة وجود محرم عند سفر النساء وحدهن لتجنب أي سوء فهم أو اختلاط غير مناسب. بالتالي، بناءً على الظروف الخاصة لكل حالة، يمكن النظر في طلب الإذن خاصة إذا تعلق الأمر بتحقيق مصالح شرعية وقانونية مشروعة. والأمر الأهم هو دائماً المحافظة على الأعراف الأخلاقية والقيم الدينية خلال جميع جوانب الحياة اليومية.
إقرأ أيضا:أصل السلالة E والسلالة الأفروأسيوية E_M35- أنا لا أؤمن بالقياس والاجتهاد، وأن المخدرات الإسلام لم يحرمها، فنحن لا نعلم هل هي حرام أم مكروهة أم
- أعمل في نوبة ليلية في مأوى للعجزة، وفي يوم من الأيام كنت أعمل مع زميلة لي في نفس القسم، وعندما يعمل
- سؤالي: اليوم لم أستيقظ إلا بعد أذان الصبح فاكتشفت أنني احتلمت، ولم يكن بقي من الوقت الذي يكفيني لأغت
- Roy Harper (character)
- كان بيدي جرح قد التأم وكون تلك القشرة البنية التي تتكون على كل جرح، وأثناء وجودي في الحمام حاولت إزا