النص يوضح أن المريض بالزكام لا يُمنع من مخالطة الناس في الأسواق والمساجد، طالما أن مرضه ليس خطيراً ولا يتسبب في ضرر للآخرين. الزكام والانفلونزا من الأمراض الشائعة التي لا تعتبر خطيرة بشكل عام، ولا تنتقل العدوى بها بسرعة أو بسهولة. يمكن للمريض بالزكام أن يمارس حياته الطبيعية، بما في ذلك الذهاب إلى العمل أو المدرسة أو السوق، دون أن يكون هناك حاجة لمنعه من مخالطة الآخرين. ومع ذلك، يجب على المريض اتخاذ الاحتياطات اللازمة لتجنب نقل العدوى إلى الآخرين، مثل وضع منديل على أنفه وفمه عند السعال أو العطس، وعدم القيام بذلك في وجه أحد. كما ينبغي التنبه إلى أن بعض أنواع الانفلونزا قد تكون خطيرة وتتطلب الحجر الصحي لمنع انتشارها. في النهاية، يجب على المريض اتخاذ القرار بناءً على نصيحة الأطباء ومدى خطورة مرضه، مع مراعاة عدم التسبب في ضرر للآخرين.
إقرأ أيضا:كتاب الكائنات الحية الدقيقةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Jules Steichen
- أنا الآن أعالج أمر وسواس النية في الصلاة، وبفضل الله في تحسن، ولكن بدأ يشتد معي جدا وسواس العقيدة، و
- سؤالي بخصوص بيع الذهب -السبائك-، حيث من المعروف أن أسعارها مرتفعة جدا، وتصل أكثر من 18 ألف دينار كوي
- ما صحة هذا الحديث؟ وما المقصود بالسنوت؟ وهل السنا هو ما يطلق عليه السنامكي اليوم؟ وجزاكم الله كل الخ
- توجد مشاكل عدة بين أبي وإخوته على ورق، وأبي هو المظلوم، وإخوته ظالمون، فهم يريدون أخذ ما ليس من حقهم