في نقاش مثير حول دور هوليوود، ظهرت وجهات نظر متنوعة بشأن طبيعة صناعة الأفلام الأمريكية الشهيرة. بينما رأى البعض مثل عبد المطلب الديب أنها تلعب دوراً رئيسياً في تشكيل الوعي الثقافي عبر سردياتها المقنعة، اعتبرت صباح الزرهوني أنه رغم ذلك، هناك مجال للمراجعة والنقد داخل الصناعة نفسها. ومع ذلك، كان لضياء الحق بن عيسى وجهة نظر مختلفة تمامًا، حيث وصف هوليوود بأنها “آلة حرب ثقافية” قادرة على فرض منظورها السياسي بطريقة خفية.
وقد أدى هذا الاختلاف الواضح في الرؤى إلى مناقشة حادة حول فعالية أصوات المعارضة ضد نفوذ هوليوود الهائل. وعلى الرغم من تأكيد بعض المشاركين على أهمية التحلي باليقظة النقدية عند الاستمتاع بالأعمال الفنية، إلا أن آخرين كانوا أكثر تشاؤمًا بشأن القدرة على مقاومة ما يعتبرونه سلطة غير محدودة لصانعي الأفلام الأمريكيين. وبالتالي فإن النقاش ترك أسئلة مهمة دون إجابة نهائية: هل تستطيع هوليوود حقًا التأثير بشكل كامل على أفكار الناس وعواطفهم؟ وهل بإمكان المشاهدين الحفاظ على حس نقدي أثناء الانغماس في عالم الفن السابع؟ تبقى هذه الأسئلة محور اه
إقرأ أيضا:حَرّش ( الإِغراء بين القوم )- أنا شاب أعاني من نزول قطرة أو قطرات من البول -بغير إرادتي- بعد التبول والخروج من الحمام بقليل، وهذا
- زوجي يقوم بنقل الركاب المخالفين للقانون بالمملكة ـ أي الذين ليست لديهم أوراق ويأتون عن طريق العمرة ث
- في دولتنا تمنح الحكومة منحة للأبناء، لكل ابن مبلغ قدره 100 د.ل، ولكن والدي لا يعطينا حصتنا منها -أنا
- امرأة من مدة قصيرة بدأت تغسل الأموات وهي إن شاء الله أمينة والكل ارتاح لهذه المرأة ولا يطلبون لتغسيل
- أنا ابتليت بالوسواس القهري، فقد وصل معي لذروته، وبدايته كانت في الصيام، وبعدها في الحلف والنذر، والو