في النقاش حول هيمنة القوى العالمية في صياغة القانون الدولي، تم تسليط الضوء على أن الدول القوية تهيمن على هذه العملية بفضل قوتها الاقتصادية والعسكرية والسياسية. هذه الهيمنة تمكنها من توجيه سياسات الأمم المتحدة ومصالحها الخاصة، مما يؤدي إلى نظام غير عادل يتعارض مع حقوق الأمم والشعوب الضعيفة ويخلق عدم توازن عالمي. بالإضافة إلى ذلك، تم التأكيد على دور الصراعات السياسية والاستعمار التاريخي في تشكيل هيكل السلطة العالمي الحالي. وقد دعا المشاركون إلى تعزيز المنظومات الدولية لتحقيق المزيد من الإنصاف وتقليل الفجوات بين القوى المتفوقة والدول الأصغر حجما والأضعف اقتصاديًا وعسكريًا. في الختام، تم استنتاج أن القرارات الدولية تتخذها مجموعة صغيرة من البلدان ذات النفوذ الكبير، مما يثير تساؤلات حول ضرورة تحديث هياكل الحكم العالمي لتعبير أفضل عن المصالح المشتركة للمجتمع الإنساني ككل، وليس لمجموعة مختارة منه فقط.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الْعَبَايَةُ- أرجو منكم أن تفيدوني في صلاة النوافل . أنا أصلي النوافل تفريبا كلها رغيبة الفجر وأربع بعد الظهر وأرب
- أنا شاب عمري اثنان وعشرون عاما, لدي مشكلة وهي أن البول -أعزكم الله- لا يخرج من ذكري بشكل نهائي؛ فربم
- ما حكم الشك بعد تطهير النجاسة؟ بمعنى كنت قاعدا على الحمام و قررت أن أستنجي فمسكت ذكري وأوصلته بماء ا
- ما حكم مصافحة زوجة خال الأم؟
- أنا عمري 19 سنة، عندما أستيقظ كل صباح من النوم، أجد قطرة صغيرة على رأس الذكر، وأحيانًا قطرتين، ولا أ