في النقاش حول هيمنة القوى العالمية في صياغة القانون الدولي، تم تسليط الضوء على أن الدول القوية تهيمن على هذه العملية بفضل قوتها الاقتصادية والعسكرية والسياسية. هذه الهيمنة تمكنها من توجيه سياسات الأمم المتحدة ومصالحها الخاصة، مما يؤدي إلى نظام غير عادل يتعارض مع حقوق الأمم والشعوب الضعيفة ويخلق عدم توازن عالمي. بالإضافة إلى ذلك، تم التأكيد على دور الصراعات السياسية والاستعمار التاريخي في تشكيل هيكل السلطة العالمي الحالي. وقد دعا المشاركون إلى تعزيز المنظومات الدولية لتحقيق المزيد من الإنصاف وتقليل الفجوات بين القوى المتفوقة والدول الأصغر حجما والأضعف اقتصاديًا وعسكريًا. في الختام، تم استنتاج أن القرارات الدولية تتخذها مجموعة صغيرة من البلدان ذات النفوذ الكبير، مما يثير تساؤلات حول ضرورة تحديث هياكل الحكم العالمي لتعبير أفضل عن المصالح المشتركة للمجتمع الإنساني ككل، وليس لمجموعة مختارة منه فقط.
إقرأ أيضا:كتاب الكوراث العالمية- نذرت أن أصوم وأبتعد عن أي جهاز إذا فعلت ذنبا معينا، ولكنني أذنبت عدة مرات، فهل أكفر عن النذر مرة واح
- زوجتي طبيبة بيطرية وتعمل في عيادتنا في محل المنزل الذي نملكه حيث تعمل في شؤون المنزل وإذا كان هناك ز
- Amlaíb, King of Scotland
- 1-إمرأة مات زوجها هل يجوز لها أداء فريضة الحج قبل انتهاء العدة أي قبل أربعة أشهر وعشرة أيام؟ علما بأ
- لقد قمت بتفعيل حساب لي على أحد مواقع التواصل الاجتماعي (انستقرام)؛ حتى يكون صدقة جارية لي بعد موتي،