تناولت المحادثة بين بشرى الوادنوني وهبة الريفي وجهتي نظر مختلفتين حول دور القوانين الدولية. فبينما تشيد بشرى بقوة هذه القوانين كمحاولة لبناء نظام عالمي عادل قائم على السلام والاستقرار وحماية حقوق الإنسان، تعتبر أن مبادئها المشتركة يمكن أن تساهم بشكل كبير في تعزيز التعاون الدولي. ومع ذلك، فإن هبة لديها نظرة أكثر تحفظًا، مشيرة إلى وجود تناقضات واضحة بين الأهداف المعلنة للقوانين الدولية وتطبيقاتها العملية التي غالبًا ما تستغل الأقوى لتحقيق المصالح الشخصية. إنها ترى أن هناك ازدواجية في الآراء العامة حول مدى صلاحية وفعالية هذه القوانين بسبب التأثيرات السياسية والإيديولوجية الواضحة. وفي نهاية المطاف، تطرح المناظرة سؤالًا مهمًا حول قدرة القوانين الدولية على تحقيق أهدافها الأساسية دون الانحياز للنفوذ السياسي والمالي للدول الكبرى، مما يعكس الحاجة الملحة لإعادة النظر في طبيعة النظام العالمي الحالي.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : اغيل- ذهبت إلى محل للملابس، وقلت له سأجرب هذه القطعة، إن أعجبتني سأشتريها، وكنت فعلاً أنوي شراءها، فجربتها
- خالتي دائما لديها مشاكل مع زوجها، ودائما يقول لها: اخلعيني، وأنا أطلقك. هل تعتبر طلقة؟
- شوبورغ
- ثلاثةٌ لا يُقْبَلُ منهم صلاةٌ، ولا تصعدُ إلى السماءِ، و لا تُجاوِزُ رؤوسَهم: رجلٌ أمَّ قومًا وهم له
- أنا على خلاف مع أختي، وقع شيطان بيننا، وتكلمت علي بكلام يصل إلى القذف، ولأنني كنت أريد أن أغضبها، ول