في النص، يوضح الرسول محمد -صلى الله عليه وسلم- عدة وصايا مهمة للمسلمين في شهر رمضان المبارك. أولًا، يُشجع على تعجيل الفطور عند غروب الشمس وتأخير السحور قبل الفجر، حيث يقول: “لا يزال الناس بخير ما عجلوا الفطر” و”تَسَحَّرُوا فَإِنَّ فِي السَّحُورِ برَكَةً”. هذه الوصايا تهدف إلى مخالفة أهل الكتاب في صيامهم وتعزيز قوة الصائمين خلال النهار. ثانيًا، يُسن للصائم أن يبدأ فطوره بالتمر أو الماء، وذلك لتعويض ما فقده من السكر خلال الصيام. ثالثًا، يحث النبي على قيام الليل في رمضان، حيث يقول: “من قام رمضان إيماناً واحتساباً غفر الله له ما تقدم من ذنبه”، مما يشجع المسلمين على زيادة العبادة والذكر. أخيرًا، يُوصي النبي بالاعتكاف في العشر الأواخر من رمضان، حيث كان يعتكف بنفسه، مما يدل على أهمية هذه الفترة التي قد تحتوي على ليلة القدر.
إقرأ أيضا:مْفَرعَن (تجبر و طغى)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Kodi (software)
- العربي: جيري كان سائق سباقات السيارات
- أنا كنت شخصا سيئا للغاية، فرجعت بإذن الله إلى طريق الإيمان، وعزمت على إصلاح نفسي، وتبت، وما رأيت ذنب
- عندما أتبعكم وأتبع العلماء يقول لي شيء إنك تتخذهم أربابا من دون الله، فمثلا هناك حديث أفهمه حسب فهمي
- أنا لا أستطيع المشي، وأستخدم المناديل المعطرة، وأمسح البول. فهل يجوز؟ وإن كان لا يجوز، فأرجو أن تقول