في النص، يوضح الرسول محمد -صلى الله عليه وسلم- عدة وصايا مهمة للمسلمين في شهر رمضان المبارك. أولًا، يُشجع على تعجيل الفطور عند غروب الشمس وتأخير السحور قبل الفجر، حيث يقول: “لا يزال الناس بخير ما عجلوا الفطر” و”تَسَحَّرُوا فَإِنَّ فِي السَّحُورِ برَكَةً”. هذه الوصايا تهدف إلى مخالفة أهل الكتاب في صيامهم وتعزيز قوة الصائمين خلال النهار. ثانيًا، يُسن للصائم أن يبدأ فطوره بالتمر أو الماء، وذلك لتعويض ما فقده من السكر خلال الصيام. ثالثًا، يحث النبي على قيام الليل في رمضان، حيث يقول: “من قام رمضان إيماناً واحتساباً غفر الله له ما تقدم من ذنبه”، مما يشجع المسلمين على زيادة العبادة والذكر. أخيرًا، يُوصي النبي بالاعتكاف في العشر الأواخر من رمضان، حيث كان يعتكف بنفسه، مما يدل على أهمية هذه الفترة التي قد تحتوي على ليلة القدر.
إقرأ أيضا:كتاب الموسوعة الجغرافية (الجزء الرابع)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- إحساس جديد
- إذا عملت ثم رزقت مالًا، فهل الله قدّر عليّ السعي للعمل، والعمل، والرزق؟ فإذا عملت فهل أقول: الله قدّ
- في يوم أمس سألني أحد الأشخاص يريد معرفة مكان أحد المساجد، وكان المسجد قريبا، فترددت أن أدله عليه؛ لأ
- أنا من أهالي منطقة الباحه، ويوجد لدينا بقر سائب من حوالي 22 عاما، هل يجوز لي أن أصطاد منها وأستفيد م
- يوجد في أسواق بلدنا من يبيعك بقرة ويشترط عليك شراء خرافك أي أبيعك البقرة بكذا وأشتري منك الخراف بكذا