يؤكد النص على أن السنة النبوية توصي بالنوم على الجانب الأيمن، وهو ما يُعتبر من السنن المحبوبة التي يمكن للمسلمين اتباعها. هذا التوجيه ليس واجباً شرعياً، بل هو خيار يُثاب عليه من يتبعه. يُشجع النص على وضع اليد اليمنى أسفل الخد عند النوم، مع ترديد الدعاء “اللهم باسمك أموت وأحيا”. هذه العادة لها فوائد صحية متعددة، منها تحسين الهضم وتسهيل عملية الشهيق، حيث أن القلب يتجه بشكل طبيعي نحو اليمين، مما يقلل من التعب والثقل أثناء النوم. ومع ذلك، لا يوجد مانع ديني من تغيير وضعية النوم إذا كانت الراحة الشخصية تتطلب ذلك.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجوز للمرأة أن ترى صورة لمن يرغب في التقدم لها، والاحتفاظ بها على هاتفها؛ للاطلاع عليها من حين لآ
- هل تجوز قراءة سورة البقرة كل يومين، أو ثلاثة أيام مرة؛ لأنه أحياناً لا يتسنّى قراءتها يومياً. وجزاكم
- مونتليري
- - هل يجوز إذا سمعت من يقرأ القرآن بغير تجويد أن أحلف وأقول إن هذا ليس بقرآن؟
- قليل من الاحترام