وفقًا للنص المقدم، فإن وضوء النوم هو سنة مؤكدة عن النبي صلى الله عليه وسلم، حيث ورد في الحديث “إذا أتيت مضجعك فتوضأ وضوءك للصلاة”. ومع ذلك، إذا كنت متوضئًا أصلاً، مثل من توضأ لصلاة العشاء، فلا حاجة لتجديد الوضوء قبل النوم. هذا لأن المقصود هو النوم على طهارة، كما أكده العلماء، حيث قال النووي: “فإن كان متوضئاً كفاه ذلك الوضوء لأن المقصود النوم على طهارة”. لذلك، يمكنك النوم على وضوئك الأصلي دون الحاجة لتجديد الوضوء. هذا يعني أن الوضوء الأصلي يكفي للنوم على طهارة، ما لم يحدث حدث ينقض الوضوء، مثل إطلاق الريح أو الجماع. وبالتالي، فإن النص يوضح أن وضوء النوم يكفي به الوضوء الأصلي، ما لم يحدث حدث ينقض الوضوء.
إقرأ أيضا:كتاب مفاهيم أساسية في الفيزياء: من الكون حتى الكواركاتمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أخي متزوج ويعيش معنا في سكن واحد، وهم مستقلّون عنا في مطعمهم، ومشربهم، ومجلسهم، لكننا نستخدم ثلاجة ت
- أنا والد لبنت عمرها 26 سنة, وقد كانت مخطوبة لشاب صاحب خلق ودين وتوفي قبل الزفاف بعدة أشهر وهو شاب في
- العربي: سكوت بيدكي: نائب حاكم ولاية أيداهو منذ عام ٢٠٢٣
- لو حلف شخص، وهو عالة على أسرته، ويأخذ منهم مصروفًا، ومعه ما يكفي لإطعام ثمانية مساكين، وحنث في يمينه
- هل يأثم من أخذ بفتوى لابن العثيمين مخالفة للجمهور على أساس ترجيحه الشخصي؟ وما معنى كلام ابن العثيمين