وفاة الإمام مالك، كما هو الحال بالنسبة إلى سنة ميلاده، كانت موضوعًا للاختلاف بين المؤرخين. ومع ذلك، رجح أئمة المؤرخين، مثل القاضي عياض، أن وفاته كانت في شهر ربيع الأول من سنة 179 هـ، وتحديدًا في يوم الأحد. هذا التحديد الزمني يعكس أهمية الإمام مالك في تاريخ الإسلام، حيث حظي باهتمام كبير من قبل أهل العلم وأصحاب التراجم.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- حديث: لا تقوم الساعة حتى يخرج ثلاثون كذابا دجالا كلهم يزعم أنه رسول الله، هل هم ظهروا أم لا؟ يا ليت
- كبير في أمريكا
- Inventing the Abbotts
- أعمل حارس أمن خاص في مؤسسة تدفع القروض للمقاولات ـ أي هناك ربا ـ فهل أجري حرام، علما بأنني لا أتعامل
- والدي مدين بديون كثيرة للبنوك كان قد أخذها مضطرا حيث أن تجارته كانت على وشك الانهيار والإفلاس ولم يك