وفقًا للنص المقدم، فإن وقت القيلولة، أو النوم نصف النهار، يُفضل أن يكون قبل زوال الشمس، أي قبل صلاة الظهر. هذا الوقت يُعرف أيضًا بالقائلة، وهو فترة الراحة والاستجمام التي كانت مستحبة لدى الصحابة والتابعين. وقد أكد العديد من الفقهاء، مثل البهوتي، على أن القائلة تعني فترة الظهيرة، مستندين إلى أقوال علماء اللغة ورواة الحديث. كما أشار النص إلى روايات تاريخية تشير إلى أن الصحابة كانوا يؤخرون الغداء والقيلولة حتى ما بعد صلاة الجمعة، مما يدل على أنهم كانوا يفضلون تأجيلهما حتى اعتدال درجة حرارة الطقس. وبالتالي، فإن وقت القيلولة يُفضل أن يكون في فترة زمنية محددة بين الانطلاق الرسمي لأشعة الشمس وأوائل أيام الصيف، عندما تبدأ أشعة الشمس بالتسبب بانقلاب الهواء وتغيرات طبيعية أخرى ببدايات فصل الربيع والصيف.
إقرأ أيضا:أين ذهب الرمادي!مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- طُلِب مني برمجة موقع خاص بزيادة التفاعل على منصات التواصل الاجتماعي، وطريقة الزيادة ستكون من خلال وس
- أريد أن أسأل جزاكم الله خيرا: أثناء الوضوء إذا انتهيت من مسح رأسي وأذني فمن المقترض غسل القدمين بعده
- أثناء قنوت الإمام في الوتر أو في صلاة الفجر يردد المصلون (آمين) بعد كل دعاء، ومن المعروف أنه يتخلل ا
- شخص أعجمي نطق الشهادة بلغته, ولم ينطقها بالعربية, مع علمه باللغة العربية فما حكمه؟
- Maxwell Jacob Friedman