وفقًا للنص المقدم، فإن وقت القيلولة، أو النوم نصف النهار، يُفضل أن يكون قبل زوال الشمس، أي قبل صلاة الظهر. هذا الوقت يُعرف أيضًا بالقائلة، وهو فترة الراحة والاستجمام التي كانت مستحبة لدى الصحابة والتابعين. وقد أكد العديد من الفقهاء، مثل البهوتي، على أن القائلة تعني فترة الظهيرة، مستندين إلى أقوال علماء اللغة ورواة الحديث. كما أشار النص إلى روايات تاريخية تشير إلى أن الصحابة كانوا يؤخرون الغداء والقيلولة حتى ما بعد صلاة الجمعة، مما يدل على أنهم كانوا يفضلون تأجيلهما حتى اعتدال درجة حرارة الطقس. وبالتالي، فإن وقت القيلولة يُفضل أن يكون في فترة زمنية محددة بين الانطلاق الرسمي لأشعة الشمس وأوائل أيام الصيف، عندما تبدأ أشعة الشمس بالتسبب بانقلاب الهواء وتغيرات طبيعية أخرى ببدايات فصل الربيع والصيف.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : تَمْ او تَمَّاكْمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أيدويلا
- منذ أكثر من ست سنوات أخذ مني أخي الكبير مالًا على أن يعيده لي بعد فترة، ولم يعده، وسألته: متى ستعيده
- والدي مصاب بمرض الزهايمر ـ الخرف المبكر ـ وقد حلف يمين طلاق على زوجته أمامنا وهو في حالة غضب، وبعد أ
- هل العمل كصحفية حرام أم حلال؟وهل العمل في جريدة روزاليوسف (جريدة مصرية) حلال أم حرام؟ وقد قامت الجري
- جينا إليس المحامية المحافظة الأمريكية