يتناول النص موضوع وقت صلاة الوتر وشروطها وكيفية أدائها وفقًا للشريعة الإسلامية. يُحدّد النص بداية وقت صلاة الوتر بأنها تبدأ بعد صلاة العشاء وتستمر حتى طلوع الفجر، مستندًا إلى حديث أبي نضرة العوفي عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنهما. ويذكر أيضًا أن أفضل وقت لصلاة الوتر هو تأخيرها إلى آخر الليل، استنادًا إلى حديث جابر بن عبد الله رضي الله عنه. ومع ذلك، إذا خاف المسلم عدم الاستيقاظ في نهاية الليل، فقد يكون من المستحسن أداء الوتر في بداية الليل بركعة واحدة فقط، حسب حديث عائشة رضي الله عنها.
بالنسبة لكيفية أداء الوتر، يشرح النص أنه يمكن إجراؤها بركعة واحدة أو ثلاث أو خمس أو سبع ركعات، سواء كانت متصلة أم منفصلة. عند أداء ثلاث ركعات، هناك صفتان مشروعيتان؛ الأولى هي سرد الثلاث مع تشهد واحد، والثانية هي التسليم بعد ركعتين ثم أداء الركعة الثالثة كوتر. بينما بالنسبة لأداء خمس أو سبع ركعات، يجب أن تكون متصلة دون تشهد بينهما، والتسليم النهائي يأتي بعد الانتهاء منها جميعًا. أخيرًا، يؤكد النص على أهمية المحافظة على صلاة الوتر نظر
إقرأ أيضا:كتاب دليل المهندس الميكانيكي- أبي أجبرني على حلق اللحية فحلقتها بيدي فهل عليّ من إثم؟
- أعمل مع أحد الأصدقاء بمكتب للاتصال صديقي هذا مسرف جدا المهم بيني وبين نفسي عزمت على أن أستقطع مبلغا
- إذا كانت أمي تنكر وجوب صلاة الجماعة، ومن دون سبب منعتني من الذهاب لصلاة الجماعة. مثلا لو قالت لي: لي
- ما مدى صحة ومصداقية الحديث الشريف هذا: «النظافة من الإيمان والوسخ من الشيطان»؟ أرجو الإفادة.
- لماذا عندما نصلي نقول (اهدنا الصراط المستقيم)، وهل نحن ضالون عن الصراط المستقيم؟