في سياق “ولا تحسبن الله غافلاً”، يؤكد القرآن الكريم أن الله تعالى ليس بغافل عن الأعمال التي يقوم بها البشر، خاصة تلك المرتبطة بالظلم. يشرح هذا التفسير كيف أن التأجيل المؤقت للعقاب ليس دليلاً على رضا الله بالأعمال الخاطئة، ولكنه جزء من سنة الله في التعامل مع العصاة والظالمين. توضح الآيات الكريمة أيضاً طبيعة يوم القيامة حيث ستكون الأبصار مشرقة وغير مغمضة بسبب هول ما يحدث. بالإضافة إلى ذلك، يتم استخدام هذه الآية كوسيلة لتسلية قلب النبي محمد صلى الله عليه وسلم عندما واجه مقاومة من قبيلته تجاه رسالة إبراهيم عليه السلام. كما أنها تحمل تهديدًا للظالمين وتقديم الراحة للمظلومين. بشكل عام، تنصحنا هذه الآية بتجنب الظلم بكل أشكاله واحتساب النتائج المحتملة للأفعال غير الأخلاقية حتى لو بدت الأمور هادئة الآن.
إقرأ أيضا:الأسماء العربية الأصيلة لأوقات الساعات الأربع والعشرينمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- اخاف من تعلق ابنائي بجدتهم(والدة زوجتي) بحيث يصور لي الشيطان دائما بأنها ستحل مكاني فأحاول أن لا أزو
- أنا شاب ـ ولله الحمد ـ أكرمني ربي سبحانه وتعالى بكل شيء جميل وليس لدي مشاكل في حياتي، أعمل في وظيفة
- كنت أقرأ في إحدى الصحف إعلانات الزواج التي يكتب فيها كل شخص بياناته ومواصفاته للطرف الآخر وبعد الانت
- أعلم أن حلق اللحية نهائيًّا حرام، لكن ما حكم تخفيفها، بحيث يبقى الشعر ظاهرًا ونابتًا؟ فأنا أطلق لحيت
- نحن في الصومال وخاصة في مدينة هرجيسا عندنا مشكلة صغيرة وهي أن الرجال يعتبرون اللون الأحمر جمالا مما