يحتل يوم العلم مكانة مرموقة في وجدان المصريين حيث يُعتبر رمزًا قويًا لوطنية البلاد وفخرها الوطني. يعود أصل هذا اليوم إلى الثامن من مارس/آذار عام ١٩٢٢، حينما تم رفع علم جمهورية مصر العربية للمرة الأولى عقب انتصار ثورة ٢٥ يناير المشهودة التي أسفرت عن تغيير نظام الحكم القديم للدولة. يعد ذلك الحدث لحظة فاصلة تؤكد استقلال مصر وسلطتها الذاتية طوال مسيرة تاريخها.
في سياق رمزي أكبر، تجسد أعلام الدول الهويات الجماعية وتروي قصص أمجاد أممها وآمال شعبها. وفي حالة مصر تحديدًا، يتضمن علمها ثلاث ألوان تحمل دلالات عميقة: الأخضر الذي يرمز إلى خصوبة أرضها وغزارة مياهها؛ الأحمر وديك رومي واقف فوقه والذي يدل على التضحيات الجسام لشهدائها؛ والنسر الذهبي الذي يجسد شجاعتها وإقدام مواطنيها وثقتها بنفسها.
إقرأ أيضا:كتاب كيمياء الأغذيةواليوم، بات الاحتفال بيوم العلم تقليدًا سنويًا يحتفل به المصريون كل عام لإحياء ذكرى تلك اللحظة التحويلية وتعزيز مشاعر الولاء والانتماء لديهم تجاه بلادهم العزيزة. وينظم خلال فعاليات متنوعة ثقافية وتوعوية تهدف إلى تس
- السؤال بخصوص القراءات العشر: هل يوجد اختلاف بين القراءات بحيث تكون هنالك كلمة في قراءة معينة ليست مو
- Crossodactylus trachystomus
- أنا مشكلتي مع العادة السرية، بدأت بممارستها منذ سنتين، وأنا عمري ١٧ سنة، وأريد أن أتخلص منها. وأنا و
- الإخوة الكرام: أريد ملخصًا بسيطًا عن ما يستحب للإمام عند الإمامة بالناس, وبعد الفراغ من الصلاة. شكرً
- انتخابات ولاية فيكتوريا 2026