يوم القيامة، وفقًا للنص، هو حقيقة مؤكدة لا يمكن تحديد موعدها بدقة، حيث أن الله وحده يعلم وقتها. أي ادعاء بمعرفة التاريخ الدقيق لقيام الساعة يعتبر كاذبًا ومفتريًا. النص يؤكد أن يوم القيامة سيأتي في يوم جمعة، ولكن هذا لا يعني أن جميع البلدان ستشهد نفس اليوم في نفس الوقت، نظرًا لاحتمال تغير نظام العالم من الليل والنهار والشمس والقمر والنجوم. الله قادر على إهلاك أي أمة قبل يوم القيامة، مما يؤكد على عدم الاعتماد على توقعات بشرية لقيام الساعة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- منذ عصر أمس نزل علي دم لونه فاتح، وكدرة ويعتبر موعد حيضي من يوم 10 إلى يوم 13، ومنذ أن نزل وأنا منقط
- Daoko
- أريد أن أسأل عن القروض: لي أخ ـ رحمه الله أسأل الله العلي العظيم أن يتغمده بواسع رحمته ـ هذا الأخ كا
- أجد بعض المعارف حاليا يقومون بتعديل صورهم الفوتوغرافية، وإضافة وشم إلى ذراعهم في الصورة، مع معرفتهم
- قال الرسول الله صلى الله عليه وسلم في آخر الحديث يقول : «...ولا تتشبهوا باليهود » السؤال : ما نوع ال