النص يقدم شعراً غارقاً في مشاعر الحب والحنين إلى دار سلمى، حيث يتم تصويرها بعنايةٍ فائقةٍ تُعبّر عن جمالها وحلاوة وجودها. الشاعر يُعرب عن حُبه لها بِكلماتٍ مندلعّةٍ تتراقص بين البُؤس والطمأنينة، وتُحمل لهجةً من دمعة الحنين إلى ذاكرة الماضي السعيد. يصف الشاعر شعوره بالوحدة في غيابها، متجرداً من كلّ الرفاهية التي لا تُعني شيئاً دون وجودها. ويُعبّر عن رغبةٍ جارفةٍ للعودة إليها، مُتخيلاً العودة إلى الدار التي أصبحت رمزاً لِحبه وذكرياتهما السعيدة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- يأتي إليَّ صاحب محل أجهزة كهربائية، عنده فاتورة مثلا ب 5000. والشركة تطلب منه السداد الآن، وله خصم 5
- امرأة فقدت زوجها إثر حادث في دولة أوربية( فرنسا) وعمرها 22 سنة و ترك لها طفلتين، هذه الدولة أعطتها م
- بريفن جاياويكراما
- أنا امرأة متزوجة ملتزمة والحمد لله ولا أزكي نفسي، أعيش حالياً خارج بلدي مع زوجي الذي يدرس الماجستير
- U.S. Route 27