يُعالج الرهاب الاجتماعي، الذي يُعرّف بقلق غير مبرر في المواقف الاجتماعية، من خلال الأدوية النفسيّة المضادة للرهاب التي تُوفّر حالة من الهدوء والاسترخاء للمصاب، وبناءً على النص فإن هذه الأدوية آمنة وغير مدمّنة. إلى جانب ذلك، يُنصح بالجلسات العلاجية النفسيّة والسلوكيّة لبناء عادات جديدة و إتاحة الفرصة لتعلم كيفية التصرف بفاعلية في المواقف الاجتماعية. تُهدف هذه الجلسات إلى بناء الثقة بالنفس لدى المريض وتقليل الخوف من التقييم الاجتماعي، وبالتالي السيطرة على أعراض الرهاب مثل القلق، تسارع نبض القلب، والتعرّق الشديد.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- إذا شك الإنسان في أنه توضأ بصورة صحيحة أو شك في أنه لم يتوضأ أصلا.هل يعيد الوضوء؟ وكذلك إذا شك في أد
- هل السفر لغرض العزاء للأقارب، والأرحام، والأصدقاء فيه مخالفة للسنة؟ وكيف يعمل من سافر سفرا فيه معصية
- Giga Pet
- بالله عليكم أفيدوني أفادكم الله، أنا شاب فى العشرينيات من عمري وكل أملي فى هذه الدنيا أن أعبد الله ك
- ما هو التصرف الصحيح مع المجانين الذين يضايقهم الصبيان؛ فيقوم المجنون بسب الله والدين، وقذف أمهاتهم،