وفقًا للنص المقدم، فإن أكثر ما يدخل الناس النار هو الفم والفرج، وذلك بسبب الأعمال المحرمة التي تصدر منهما. بالنسبة للفم، يشمل ذلك الغيبة والنميمة وقول الزور وتعيير الناس وقذف المحصنات ونشر الباطل والحكم بالباطل، وغيرها من الأعمال القولية التي يمكن أن تؤدي إلى المعاصي ودخول النار. أما بالنسبة للفرج، فيشمل ذلك فعل الفواحش مثل الزنا واللواط وإتيان الزوجة في فترة حيضها، والتي تعد أيضًا من كبائر الذنوب. ومع ذلك، يجب التنويه إلى أن العبد المسلم الذي جاء بالتوحيد الخالص لا يُخلد في النار، مهما أذنب وعصى. فإذا كان مستحق النار بذنوبه من أهل التوحيد، فإنه يدخل النار ويعذَّب فيها بقدر ذنبه ثم يُخرجه الله منها ويُدخله الجنة، وذلك للموحدين فقط. هذا في حال أن المسلم قد مات على الذنب ولم يتب منه. أما إن تاب وتطهر منه في الدنيا قبل موته، فإنّه يُحجب عن النار ويدخل الجنة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : تَمْ او تَمَّاكْ- قال الله -تعالى- في سورة البقرة: ختم الله على قلوبهم وعلى سمعهم وعلى أبصارهم غشاوة ولهم عذاب عظيم. ذ
- أنا من ليبيا، وأعمل موظفا تابعا لبلدي لدى إحدى الدول، وأتقاضى مرتبا فوق الممتاز ـ والحمد لله ـ بالإض
- أرجو أن تعينوني في مشكلتي وهي أنني زوجة وعندي طفلتان وحدث بالخطأ حمل آخر وللأسف هذا الحمل سوف يفقدني
- أنا طالب في أمريكا، وللأسف زنيت بامرأة مسيحية لفترة. وبعد أسبوع أحسست بالذنب، وطلبت منها الزواج خوفا
- هل يوجد حديث يبين فضل من عنده من أول أولاده بنت؟