ولد الإمام الشافعي في مدينة غزة الفلسطينية، ولكن سرعان ما انتقلت به والدته إلى مكة المكرمة عندما كان طفلاً. هناك، قضى جزءاً كبيراً من شبابه الأولى حيث تأثر بشكل كبير بالحياة الصحراوية وبالتقاليد الثقافية المحلية. رغم ذلك، فإن مسقط رأس الشافعي الرسمي يبقى مدينة غزة نظراً لأن ولادته كانت هناك قبل انتقاله مع أمه إلى مكة. هذا الانتقال المبكر ساهم بلا شك في تشكيل شخصيته وتعزيز فضوله المعرفي الذي قاداه لاحقًا لتكون واحداً من أشهر العلماء والمؤرخين الإسلاميين.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سؤالي هو أنا فتاة أصلي بالمنزل وقرأت عن الحديث الشريف من وافق تأمينه تأمين الملائكة غفر ما تقدم من ذ
- هل يجوز تسمية المولود البنت بـ (سَحَاب) - بفتح الحاء دون تشديد-؟ وهل هذا الاسم من الأسماء المشتركة ب
- هل يجوز لي أن آخذ شيئا من مكان أدرس فيه مثل قلم أو محاية للسبورة بدون علم أصحاب الشأن؟
- متى يصبح المباح مكروهًا، ومتى يصبح حرامًا؟ وهل يصبح مكروهًا إذا كانت مفاسده أكبر من مصالحه، أم إذا ك
- أرجو المساعدة. أنا شاب تزوجت بفتاة كانت متزوجة قبل أن أتزوجها، وقد اعتقل زوجها في سوريا. زوجها اعتقل