في الجنة، يُعدّ جزاء النساء المؤمنات عظيماً ومُباركاً، حيث وعد الله سبحانه وتعالى المؤمنين والمؤمنات بالنعيم المقيم في جناته. ففي الآيات القرآنية الكريمة، يُشير الله إلى أن المؤمنين والمؤمنات سيحظون بجنات تجري من تحتها الأنهار، ومساكن طيبة في جنات عدن، ورضوان من الله أكبر. كما أكد الله أن للمؤمنين والمؤمنات مغفرة وأجراً عظيماً، وأن الذين هاجروا وأُخرجوا من ديارهم وأُوذوا في سبيل الله سيُكفر الله عنهم سيئاتهم ويدخلهم جنات تجري من تحتها الأنهار ثواباً من عند الله.
وتؤكد هذه الآيات أن جزاء النساء المؤمنات في الجنة لا يقل عن جزاء الرجال، حيث يشمل النعيم المقيم والرضوان من الله. كما أن الآية الكريمة “إنا أنشأناهن إنشاءا فجعلناهن أبكارا عربا أترابا لأصحاب اليمين” تشير إلى أن النساء المؤمنات في الجنة سيعودن إلى شبابهن وبكارتهن، ليكونن هدية لأصحاب اليمين. هذا الجزاء العظيم يعكس رحمة الله وفضله على عباده المؤمنين والمؤمنات.
إقرأ أيضا:الأسرة الطبية الأندلسية: بنو زهر 5 (ابن زهر الحفيد)- هل يجوز قضاء الصلاة بسبب عدم القدرة على المحافظة على الوضوء( بسبب مرض واضطرابات مزمنة في الأمعاء)، و
- لو دعا اثنان بأمر محدد ثم استعجل أحدهما في الدعاء ولم يستعجل الآخر، فهل يقبل الدعاء أم لا؟ وكمثال دع
- نتعلم اللغة الإيطالية، على حساب الشركة التي تُشغلنا، في أحد مراكز اللغات ثلاثة أيام في الأسبوع من ال
- قامت أمي بإخباري عن فتاة بغرض الزواج، ومع إصرارها علي ورفضي فكرة الزواج لقلة الراتب ولظروفي النفسية،
- ما حكم أخذ مشاريع لأشخاص آخرين، حيث أريد أن أصور أعراسا وأقلد أشخاصا يفعلون ذلك ولا أدري هل يفعلون ذ