وفقًا للنص المقدم، فإن لون غطاء الكعبة الأسود ليس أمرًا شرعيًا، بل هو عادة وتقاليد راسخة بين الناس. فقد كانت الكعبة تُكسى بألوان مختلفة في الماضي، بما في ذلك الأبيض والأصفر والأخضر، حتى جاء الناصر العباسي فكساها ديباجًا أسود، واستمر هذا اللون حتى يومنا هذا. هذا يعني أن لون الغطاء الأسود ليس مرتبطًا بالشرع الإسلامي، بل هو اختيار جمالي وتقليدي. ومع ذلك، فإن كسوة الكعبة كانت دائمًا من أجود وأفخر أنواع الأقمشة، مثل الوصايل والقباطي والديباج، والتي كانت تُصنع في مصانع خاصة وتُرسل إلى مكة. بالإضافة إلى ذلك، فإن الآيات المكتوبة على ستار الكعبة تكون باللون الذهبي والفضي، ولا تتغير مع تغيير كسوة الكعبة كل عام في يوم عرفة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : مسلوتمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- إذا قرأت فتوى عن موضوع ما، وقلتها لمجموعة من الناس بنية الإفادة، لكني أوصلت المعلومة خطأ لسبب من الأ
- قمت بشراء بضاعة من أحد المحلات بضمان لمدة سنة واحدة، ولم تمر ثلاثة أشهر حتى تعطل الجهاز، فقمت بإعادة
- شخص لا يعمل بتلك الجهة وإنما هو ( معقب وسيط ) يقوم بوضع إعلانات، ويتصل به عملاء المصرف، ويقوم بالات
- نسأل الله أن يجعل ما تقومون به في ميزان حسناتكم . أنا شاب سعودي متزوج من امرأة غير سعودية، استحالت ب
- باع فلاح الزيتون على شجره بعد نضجه، فهل يخرج الزكاة من ثمن البيع فقط أم يزيد أجرة الحصاد.