تشير دراسة مفصلة إلى الآثار المحتملة لوسائل التواصل الاجتماعي على الصحة النفسية للشباب العربي، مركزة على جوانبهما الإيجابية والسلبية. فبينما توفر هذه المنصات فرصًا هائلة للوصول إلى الدعم، وتعزيز التعليم والثقافة، ومشاركة المهارات والمواهب، فإن الاستخدام المكثف لهذه الأدوات قد يؤدي أيضًا إلى إدمان رقمي وإجهاد نفسي نتيجة الضغط المستمر لمواكبة المحتوى الذي تنشره الآخرون. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يساهم الانعزال الاجتماعي الناجم عن الاعتماد الزائد على العالم الافتراضي في تفاقم مشاكل الصحة النفسية. ومع ذلك، هناك حلول واقتراحات عملية لتخفيف هذه الآثار السلبية؛ مثل تحديد أوقات محددة للاستخدام، ونشر محتوى إيجابي ذكي، واستشارة متخصصين في مجال الصحة النفسية لفهم أفضل لكيفية التعامل مع الوسائط الرقمية بشكل صحي وآمن. بالتالي، يجب النظر إلى وسائل التواصل الاجتماعي باعتبارها أدوات ثنائية الجانب تحتاج لإدارة مدروسة لحماية رفاهية الشباب العربي.
إقرأ أيضا:مدرسة الرماة بالمغرب- لي ثلاثة أسئلة تحيرني منذ سنة تقريباً ولم أجد لها جواباً، ولكن الحمد لله نصحني أحد الأصدقاء أن أكتب
- لدينا جيران لديهم كلب، ونحن نسكن في مجمع سكني له حديقة مشتركة، وكان كلبهم يقضي حاجته في الحديقة، ويت
- أفضل وقت للصدقة؟
- السلام عليكم ورحمته الله و بركاته، ما حكم حلق الرأس كله ولكن ترك المقدمة أطول من ذلك كله؟
- قلت لزوجتي وأنا غاضب ـ وأنا في كامل الوعي ـ إذا ذهبت إلى دار أبيك فأنت حرامٌ علي، وطالق بالثلاث، علم