تناول النقاش المحيط باستخدام التعليم كأداة سياسية عدة وجهات نظر مختلفة، جميعها تؤكد على ضرورة الحفاظ على سلامة النظام التعليمي وحمايته من التلاعب السياسي. بدأ عبيدة الريفي بتسليط الضوء على إمكانية استغلال التعليم لتحقيق أغراض سياسية، ولكنه شدد أيضًا على أهمية توخي الحذر لتجنب تضليل الشباب وتعريضهم للأفكار غير العادلة والمضللة. ومن جانبه، اقترح عبد الكريم اللمتوني التركيز على تطوير القدرات المعرفية والأخلاقية لدى الطلاب بدلاً من جعل التعليم وسيلة للترويج لأجندات سياسية ضيقة. وأضاف وائل الودغيري رأيه المتوافق مع السابقين، داعيًا إلى تعزيز القيم الإنسانية والمعرفة داخل العملية التعليمية دون الانحياز للقضايا السياسية.
وتأكيدًا لهذه الأفكار، حذّر كلٌّ من عبيدة والودغيري من مخاطر محاولة تشكيل عقول الطلاب وفق مصالح سياسية قصيرة المدى، مما قد يؤدي إلى فتنة فكرية وخلاف بين الأجيال الناشئة. وبالتالي، اتفق المجتمعون بشكل عام على أن استخدام التعليم بطريقة سلبية لأغراض سياسية سيكون له تأثير سلبي كبير على جوهر العملية التعليمية التي تهدف أساسًا إلى تزويد الطلاب بالمعارف والأ
إقرأ أيضا:كتاب الأمثال الشعبية في الوطن العربي- لقد كنت أحب شخصًا وأنا في ال18 من عمري، وقد تمت خطبتي منه بعد خمسة أعوام، وعمري الآن 22، وعمره 21، و
- Madarihat
- قرأت كثيرا عن المسيح الدجال ولكن لم أقرأ عن كيفية الوقاية منه أو ما نفعله من أذكار أو من قراءة قرآن
- البحث عن حب جديد
- أفتوني جزاكم الله خيرا، هل يجوز للشخص أن يحتسب الأجر عند الله في أعمال الخير التي يعملها في حياته وذ