تناول النقاش المحيط باستخدام التعليم كأداة سياسية عدة وجهات نظر مختلفة، جميعها تؤكد على ضرورة الحفاظ على سلامة النظام التعليمي وحمايته من التلاعب السياسي. بدأ عبيدة الريفي بتسليط الضوء على إمكانية استغلال التعليم لتحقيق أغراض سياسية، ولكنه شدد أيضًا على أهمية توخي الحذر لتجنب تضليل الشباب وتعريضهم للأفكار غير العادلة والمضللة. ومن جانبه، اقترح عبد الكريم اللمتوني التركيز على تطوير القدرات المعرفية والأخلاقية لدى الطلاب بدلاً من جعل التعليم وسيلة للترويج لأجندات سياسية ضيقة. وأضاف وائل الودغيري رأيه المتوافق مع السابقين، داعيًا إلى تعزيز القيم الإنسانية والمعرفة داخل العملية التعليمية دون الانحياز للقضايا السياسية.
وتأكيدًا لهذه الأفكار، حذّر كلٌّ من عبيدة والودغيري من مخاطر محاولة تشكيل عقول الطلاب وفق مصالح سياسية قصيرة المدى، مما قد يؤدي إلى فتنة فكرية وخلاف بين الأجيال الناشئة. وبالتالي، اتفق المجتمعون بشكل عام على أن استخدام التعليم بطريقة سلبية لأغراض سياسية سيكون له تأثير سلبي كبير على جوهر العملية التعليمية التي تهدف أساسًا إلى تزويد الطلاب بالمعارف والأ
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الدّحاس- ضفدع الشجرة اليشم
- الرجاء حساب الميراث بناء على المعلومات التالية: ـ للميت ورثة من الرجال: (أخ شقيق) العدد 3 (أخ من الأ
- ماحكم الحجاب (تغطية الرأس)؟ وهل يجوز للمرأة المسلمة كشف شعرها وان كانت ملابسها محتشمة؟ وهل تعتبر الم
- أنا طفل صغير السن، أحسست اليوم بأني سوف أموت، حتى وصلت حالي إلى أن أكتب وصية، وأنا الآن أكتب لك وأنا
- قالت لي زوجتي، بعد خلاف حصل بيننا، إنها لن تخبرني بخروجها من المنزل بعد الآن، وكنت في حالة غضب شديد،