يتناول النص موضوع تأثير العمل التطوعي على نمو الشباب بطريقة شاملة، حيث يؤكد العديد من المشاركين في النقاش على أهميته الكبيرة في تشكيل شخصياتهم وتعزيز مهاراتهم. وفقاً لما ذكره “يزلوم”، فإن الانخراط في الأعمال التطوعية يعزز تنمية مهارات الشباب ويقوي شعور الانتماء لديهم للمجتمع. بالإضافة إلى ذلك، توفر هذه الأنشطة فرصًا عملية للتعلم والتجارب الواقعية، مما يساهم في تكوين شخصية مسؤولة ومتكاملة اجتماعيًا.
مع ذلك، يشير “التازي القفصي” إلى وجود تحدٍ يتمثل في مخاوف الشباب المحتملة بشأن المخاطر المرتبطة بالمشاركة في بعض الأنشطة التطوعية. وللتغلب على هذا العائق، يقترحون التركيز على إبراز الجوانب الإيجابية غير المادية لهذه التجارب، والتي تشمل تعزيز التعلم والنمو الشخصي. ومن ثم، تعتبر البيئة الداعمة والمحفزة أمرًا بالغ الأهمية حسب رأي “أسيل المهدي”، إذ أنها توفر الثقة والشعور بالأمان الذي يحتاجه الشباب لممارسة أعمال تطوعية دون الشعور بالإحباط أو الاستفزاز السلبي.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الملاغةوفي الختام، توصّل “رؤى بن فض
- شيخنا الفضيلسؤالي هو أنا والحمد لله مؤمن بعدم تقمص الأرواح وبعض زملائي ادعى أنه رأى حالات من التقمص
- قد يقول قائل أنا أفعل هذا الفعل وهو لنفع المسلمين ولا يعارض نصا، وهو نفع حقيقي ولعدد كثير من المسلمي
- عانيت كثيرًا من أفكار النذر، وجميعها يدور حول فكرة التبرع، وأثناء بحثي عن مخرج شرعي لأتحلل من الأمر،
- رأى النبي صلى الله عليه وسلم في ليلة الإسراء رجلا أحمر أزرق فقال من هذا يا جبريل قال هذا............
- السلام عليكم سوف نرزق بمولودة إن شاءالله، هل يجوز أن نسميها (ليلى)؟ وجزاكم الله خيراً.