تسلط الدراسة الضوء على تأثيرات وسائل التواصل الاجتماعي المتنوعة على الصحة النفسية للشباب العربي، سواء كانت إيجابية أو سلبية. من ناحية إيجابية، تسهم هذه الوسائل في تعزيز الروابط الاجتماعية، وتوفر فرصًا للدعم النفسي عبر الإنترنت، وتمكن الأفراد من تبادل الثقافات والمعارف بشكل أوسع. كما توفر مساحات للتعبير الحر عن الآراء والأفكار، مما يعزز الثقة بالنفس ويحسن مهارات التعبير. ومع ذلك، تشير الدراسة أيضًا إلى مخاطر محتملة تتمثل في العزلة الاجتماعية، وإدمان الإنترنت، واضطرابات المقارنة، فضلاً عن التنمر عبر الإنترنت والاعتداءات الكلامية التي يمكن أن تؤدي إلى مشكلات نفسية مزمنة كالقلق والاكتئاب. لذلك، توصي الدراسة بإدارة واستخدام هذه الأدوات بحكمة واتزان لتجنب آثارها السلبية وتحقيق الفوائد القصوى منها. إنها دعوة للاستخدام المسؤول لهذه التقنيات لحماية الصحة النفسية للشباب العربي ضمن بيئة رقمية متزايدة التعقيد.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : المَجْمَر- Overseas (Chamber of Deputies constituency)
- أنا شاب أعمل طبيبًا، ولديّ دخل مادي شهري جيد -والحمد لله-، ولديَّ مال مدّخر بالغ النصاب، ولديَّ جهتا
- نظرية تيموشينكوإهرنفست للحزم
- أنا شاب أبلغ من العمر 17 سنة، وأحب فتاة محترمة جدًّا، هي جارتنا، ولا أرسل لها رسائل حب، ولا أتصل بها
- أنا فتاة 21 سنة طالبة, أصبت بكسر, وتعالجت لمدة تفوق 6 أشهر، وتعرضت لمحاولة اغتصاب من طرف الطبيب، وتر