وفقًا للنص المقدم، فإن حكم صلاة تحية المسجد وسنة الفجر عند دخول المسجد يعتمد على نوايا المسلم. إذا دخل المسلم المسجد وصلى سنة الفجر، فإنها تكفيه عن تحية المسجد. ومع ذلك، إذا نوى أداء كلا الصلاتين، تحية المسجد وسنة الفجر، فهذا حسن أيضًا. هذا يعني أن المسلم يمكنه أن يصلي سنة الفجر في المسجد بدلاً من تحية المسجد، ولكن إذا أراد أداء كلا الصلاتين، فلا حرج في ذلك. هذا الحكم مستند إلى فتوى اللجنة الدائمة، حيث تجزئ صلاة ركعتي الفجر عن نفسها وعن تحية المسجد. بمعنى آخر، يمكن للمسلم أن يصلي سنة الفجر في المسجد بدلاً من تحية المسجد، ولكن إذا أراد أداء كلا الصلاتين، فلا حرج في ذلك.
إقرأ أيضا:كتاب أساسيات الجيولوجيامقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أتمنى أن تفهموا سؤالي لدي في قدمي مرض جلدي يتسبب في تقشر الجلد وارتفاعه في بعض الأماكن فهل يجب إيصال
- ما معنى القصورة؟.
- أعمل في فرع لشركة أجنبية داخل دولة عربية، وبعد فترة من العمل طلب مني السفر إلى فرع آخر للشركة داخل د
- أنا تم عقد قراني، كان الشاهدان على العقد عم زوجته مدخن وأنا لا أعرف عنه شيئا من حيث العدالة والصلاة،
- أرملة متوفى زوجي منذ خمس سنوات، وقاربت على الخمسين عاما، في فترة الشباب حدث الجماع في شهر رمضان، وبع