وفقًا للنص المقدم، فإن الضابط الواضح لانتقاض الوضوء بخروج الريح هو خروج الريح المعتاد من الدبر. هذا يعني أن خروج الريح من الدبر بشكل واضح هو ما ينقض الوضوء. ومع ذلك، إذا حدثت حركة في الدبر دون خروج فعلي للريح، فلا ينتقض الوضوء. في حالة الشك، يبقى الوضوء صحيحًا حتى يتيقن خروج الريح. هذا الضابط مبني على حديث عبد الله بن زيد عن النبي صلى الله عليه وسلم، حيث يوضح أن خروج الريح من الدبر هو ما ينقض الوضوء. لذلك، يجب على المسلم أن يتيقن من خروج الريح من الدبر لكي ينتقض وضوؤه، وإلا فإن الأصل هو بقاء الطهارة. هذا الضابط واضح ومباشر، ويعتمد على تيقن خروج الريح من الدبر، وليس مجرد الشعور بالحركة أو الشك في خروجها.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : المسكةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بسم الله الرحمن الرحيماكتشفت بعد زواجي وإنهاء دراستي الجامعية أنني متبناة ورفض أهل زوجي استمرار زواج
- هل يجوز للفتاة أن تشترط مالًا غير المهر؟ فأنا أريد أن أشترط في زواجي 80 غرامًا، أو 100 غرام من الذهب
- جامعة تونغهاي
- إذا استلمت هدية من جهة أو حزب معين بهدف استقطابي وجذبي لذلك الحزب, فهل تعد هذه الهدية رشوة؟ بارك الل
- بيني دريدفول