وفقًا للنص المقدم، فإن حكم قضاء صلاة الجمعة إذا فاتها المسلم بسبب عذر مشروع مثل المرض الشديد أو الحاجة الملحة هو أن يصليها ظهراً ركعتين بعد انتهاء الوقت الأصلي لصلاة الجمعة. هذا الاتفاق بين العلماء مستند إلى أحاديث صحيحة عن النبي صلى الله عليه وسلم، حيث قال من أفطر يومًا من رمضان مُتعمداً فلا قضاء له. لذلك، يجب على المسلم الحرص على المحافظة على الصلوات الخمس في مواقيتها لتجنب تفويت الفوائت. هذا الحكم مستمد من مبدأ أن صلاة الجمعة لا يمكن قضاؤها، وبالتالي، يجب على من فاتته أن يصلي الظهر بدلاً عنها. هذا الحكم يهدف إلى الحفاظ على أداء الصلوات في وقتها، وهو أمر مهم في الإسلام، حيث أن الصلاة هي عماد الدين.
إقرأ أيضا:شرح بالصور لشبكة تور للإتصال الآمن بالشابكةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا صاحب منتدى وفي المنتدى خاصية لكل عضو خاصية التوقيع والصور الشخصية والرمزية، بعض الأعضاء يضع صور
- توني جارسي رافع الأثقال الأمريكي المتقاعد
- اشتريت أرضا فدفعت الجزء الأول نقدا، لكنني لم أجد من يقرضني لدفع الجزء الثاني من المبلغ، فهل يجوز الا
- عن طلحة بن عبيد الله أن رجلين قَدِما على رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكان إسلامهما جميعاً, فكان أح
- أتعرض للسرقة على فترات متفرقة على الرغم من أنني أتوخى الحلال في رزقي ولا أدري أهو عقوبة أم اختبار، و