وفقًا للنص المقدم، فإن حكم قضاء صلاة الجمعة إذا فاتها المسلم بسبب عذر مشروع مثل المرض الشديد أو الحاجة الملحة هو أن يصليها ظهراً ركعتين بعد انتهاء الوقت الأصلي لصلاة الجمعة. هذا الاتفاق بين العلماء مستند إلى أحاديث صحيحة عن النبي صلى الله عليه وسلم، حيث قال من أفطر يومًا من رمضان مُتعمداً فلا قضاء له. لذلك، يجب على المسلم الحرص على المحافظة على الصلوات الخمس في مواقيتها لتجنب تفويت الفوائت. هذا الحكم مستمد من مبدأ أن صلاة الجمعة لا يمكن قضاؤها، وبالتالي، يجب على من فاتته أن يصلي الظهر بدلاً عنها. هذا الحكم يهدف إلى الحفاظ على أداء الصلوات في وقتها، وهو أمر مهم في الإسلام، حيث أن الصلاة هي عماد الدين.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : السمطةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- عندي سؤال أرجو الإجابة عنه بالتفصيل: أعيش في أمريكا، وإذا أرادوا هنا مناداة أحد يقولون: سير ـ تعني س
- Lithotripsy
- بارك الله فيكم. أرجو من إخوتي أن يستعجلوا بالإجابة على سؤالي؛ لأن صلاتي في حالة تدهور. أنا لدي شك دا
- أنا مصابة بالنوم الكثير، فما علاج ذلك؟ وكم عدد الساعات التي كان ينامها الرسول صلى الله عليه وسلم في
- هل يجوز شراء شهادة لدراسة موادها في المنزل دون معلم؟