في ظل الثورة الصناعية الرابعة، يلعب الذكاء الاصطناعي دوراً محورياً، حيث يسهم في تغيير الطرق التقليدية لإنتاج وتوزيع وتسويق السلع والخدمات. رغم التفاؤل الكبير بإمكانيات الذكاء الاصطناعي في رفع الكفاءة والإنتاجية، إلا أن مخاوف فقدان الوظائف بسبب الأتمتة أصبحت بارزة. ومع ذلك، يتعين علينا النظر إلى الأمر من منظور شامل. فالذكاء الاصطناعي لا يمثل فقط خطراً، بل فرصة هائلة أيضاً. فهو قادر على خلق وظائف جديدة لم تكن موجودة سابقاً، خاصة في مجالات مثل نمذجة التعلم الآلي وتحليل البيانات الضخمة وهندسة روبوتات الخدمة. علاوة على ذلك، سيسمح دمج الذكاء الاصطناعي للشركات بتلبية احتياجات السوق المتغيرة بكفاءة أكبر، وبالتالي فتح آفاق اقتصادية جديدة. وعلى الرغم من أن بعض المهام اليومية قد تتم أتمتتها، فإن الأعمال التي تتطلب الحكم الإبداعي والحساسية البشرية ستظل ضرورية. لذلك، يجب إعادة تأهيل القوى العاملة لتكون قادرة على العمل جنباً إلى جنب مع التكنولوجيا الحديثة والاستفادة منها بأفضل طريقة ممكنة. باختصار، تعد الثورة الصناعية الرابعة مدعاة
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : مْصُوقر- مراد الثاني
- أنا زوجة شهيد أعيش أنا وأولادي الثلاثة أكبرهم 7 سنوات رفضت مبدأ الزواج بعد زوجي نهائياً ولكني تعرضت
- يا شيخ: الله يرضى عليكم، أجبني دون أن تحيلني لفتوى أخرى. سؤالي بخصوص الدورة الشهرية -أكرمكم الله-وعل
- أعانى كثيرا وليس دائما من تلون الثياب الداخلية في منطقة الدبر ببراز قليل مما يسبب لي الإحراج حتى أما
- Prince of Lüneburg