في ظل الثورة الصناعية الرابعة، يلعب الذكاء الاصطناعي دوراً محورياً، حيث يسهم في تغيير الطرق التقليدية لإنتاج وتوزيع وتسويق السلع والخدمات. رغم التفاؤل الكبير بإمكانيات الذكاء الاصطناعي في رفع الكفاءة والإنتاجية، إلا أن مخاوف فقدان الوظائف بسبب الأتمتة أصبحت بارزة. ومع ذلك، يتعين علينا النظر إلى الأمر من منظور شامل. فالذكاء الاصطناعي لا يمثل فقط خطراً، بل فرصة هائلة أيضاً. فهو قادر على خلق وظائف جديدة لم تكن موجودة سابقاً، خاصة في مجالات مثل نمذجة التعلم الآلي وتحليل البيانات الضخمة وهندسة روبوتات الخدمة. علاوة على ذلك، سيسمح دمج الذكاء الاصطناعي للشركات بتلبية احتياجات السوق المتغيرة بكفاءة أكبر، وبالتالي فتح آفاق اقتصادية جديدة. وعلى الرغم من أن بعض المهام اليومية قد تتم أتمتتها، فإن الأعمال التي تتطلب الحكم الإبداعي والحساسية البشرية ستظل ضرورية. لذلك، يجب إعادة تأهيل القوى العاملة لتكون قادرة على العمل جنباً إلى جنب مع التكنولوجيا الحديثة والاستفادة منها بأفضل طريقة ممكنة. باختصار، تعد الثورة الصناعية الرابعة مدعاة
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : التُّولاَل- السلام عليكم و رحمة الله و بركاته. لي زميلات في العمل يضعن أموالهن في بنوك ربوية وفي بعض الأحيان يأت
- انتشرت قناة ستار أكاديمي بين أوساط الشباب المسلم بصورة لافتة للنظر، وفي الحديث: الحلال بين والحرام ب
- أخذت الزوجة مال الزوج من جيبه دون علمه مبررة ذلك أنها تعمل حسابا للظروف، وعند حاجتي إليه رفضت مساعدت
- اقترح والدي عليّ بنتًا عمرها 18 عامًا لخطبتها، وقد استخرت الله تعالى في الخطبة والزّواج قبل أن أراها
- إمام المسجد يلقي يوميا دروسا مسائية قبل المغرب، وعند الانتهاء منها يصلي على االنبي 10مرات قائلا: الل