وفقًا للنص المقدم، فإن حالة الشخص الذي ذهب إلى الحج متمتعًا، وأدى العمرة، ثم عاد إلى بلده قبل الإحرام بالحج بسبب مرض منعته من الاستمرار، لا تتطلب دم التمتع. اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء، برئاسة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز، أكدت أن هذا الشخص لا تقع عليه أي ذنب أو دم في هذه الحالة. وذلك لأن العمرة انتهت بأدائها والتحلل منها، والحج لم يتم الإحرام به بعد. وبالتالي، يمكن لهذا الشخص الاطمئنان بأن أفعاله كانت متوافقة مع الشريعة الإسلامية في هذه الحالة الخاصة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- List of FIFA Women's World Cup finals
- أسألكم عن ماهية السوس الدي يوجد أحيانا بالتمر، وهل هو طاهر أم نجس؟ ثم إن كان طاهرا هل يجوز أكله؟ وجز
- يعلم الله كم أحبكم فيه. قرأت نصا لابن تيمية، في الرسالة الكيلانية، وهو الآتي: (وإذا كان كذلك، فمن تك
- قلت لزوجتي قبل أن تسافر: (عليّ الطلاق، لا ترجعي من الشام) وحاليًّا هي في الشام، وتريد العودة. جزاكم
- محطة فارنا للسكك الحديدية