في النص المقدّم، يتم طرح مسألة استخدام مبلغ التأمين في بناء مسجد بعد الكشف عن حرمته وفقًا لبعض الفتاوى الدينية. يشير النص إلى أنه عند اكتشاف حرمة مبلغ التأمين، ينبغي التعامل مع الأمر بحذر شديد. يُذكر أن الجزء المستخدم بالفعل، والذي بلغ ألف ريال سعودي في هذه الحالة، قد تم صرفّه كمقدم لدفع تكاليف بناء مسجد باسم المتوفى. ومع ذلك، يؤكد النص على ضرورة تحديد الأجزاء الشرعية من المبلغ المستحق للأخ الراحل قبل وفاته.
إذا تبين أن الأخ الراحل لم يدفع سوى أقساط تأمين لشركة التأمين، فإن تلك الأقساط هي الجزء الوحيد الذي يحق له الحصول عليه قانونيًا ودينيًا. وبالتالي، يمكن اعتبار هذا المبلغ جزءًا من التركة ويتم توريثه لأولياء أمره حسب الشريعة الإسلامية. لكن نصيب الشركة من المبلغ -أي الفائدة المحتملة- فهو غير جائز شرعًا وينصح بإعادة أي أموال مستلمة زائدة إلى الشركة الأصلية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : اتْمَاكْ الحذاء الذي يلبسه الفارسأما بالنسبة للمبالغ الزائدة المحرمة، فتوصي الفتوى بصرفها في المصالح العامة للمجتمع الإسلامي مثل بناء المساجد وغيرها من الأعمال الخيرية. وللحفاظ على نقاء نية العمل الخيري وتجنب الربط بين الصدقة والحرام، اقترحت الفتوى
- ماذا تفعل إذا شككت في عدد السجدات ؟ شكرا.....
- قرأت أنه لا يجوز أو يكره تلاوة القرآن الكريم بصوت مرتفع في حالة إذا كان شخص ما نائماً عند مقربة من ا
- الرجاء حساب الميراث بناء على المعلومات التالية: - للميت ورثة من الرجال: (أب) (أخ شقيق) العدد: 1 (عم
- هل يجب تعطيش الجيم عند قراءة القرآن؟
- لي بعض الأصدقاء من الألمان، وأريد نصحهم للدين الإسلامي الصحيح، ولكن لا أعرف ماذا أقول، فهم مسلمون صو