وفقًا للنص المقدم، يُعرّف الإمام الراتب في الصلاة بأنه الشخص الذي عينه السلطان أو نائبه أو الواقف، أو اتفق عليه أهل المسجد. هذا التعريف مستمد من مصادر فقهية مثل “لوامع الدرر” و”الدين الخالص”. يشير النص إلى أن الإمام الراتب هو الأحق بالإمامة، حيث إن وجوده في المسجد يضمن انتظام الجماعة في الصلاة. إذا كان أهل المسجد قد رضوا بك إمامًا لهم، وانتظم أمر الجماعة على ذلك، فأنت تعتبر إمامًا راتبًا في هذا المسجد. هذا يعني أنك أحق بالإمامة فيه من غيرك ما دمت قارئًا، تحسن الصلاة بالناس، وتعلم فقهها. حتى لو لم تكن حاضرًا في كل الصلوات، فإن كونك إمامًا راتبًا يعتمد على رضا أهل المسجد وانتظام الجماعة على ذلك.
إقرأ أيضا:كتاب تطور مفاهيم الفيزياء المعاصرةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أرجو التفضل بتوضيح معنى علم السيمياء وهل هو محرم شرعاً أم لا، أم فيه محاذير؟ وجزى الله القائمين على
- حادثة حصلت مع أخي وأنا مصابة بتأنيب ضمير شديد حيالها, باختصار تجادلنا أنا وهو في موضوع ونحن الاثنان
- لم يطف طواف الوداع ولم يزر قبر الرسول صلى الله عليه وسلم؟
- بعد اطلاعي على جميع الفتاوى في هذا الموقع الجيد حول حقوق الطبع، أود مزيدا من الإيضاحات: 1) لدي عدد ل
- في آية عدم إبداء الزينة في سورة النور، ما معنى (أو نسائهن أو ما ملكت أيمانهن)؟ هل تشمل (نسائهن) النس