تشير الثقة بالنفس إلى القدرة الأساسية على الاعتقاد الراسخ بقدرة الفرد على إدارة المواقف والتحديات بثبات وثبات. تتنوع هذه الصفة بحسب طرق تعامل الأفراد مع الذات ومع الآخرين، ويمكن تقسيمها إلى عدة أنواع رئيسية. أولها “ثقة النفس الإيجابية”، وهي أساس الثقة المتوازنة، حيث يتمتع الفرد بثقة عالية بنفسه وقدراته دون تفاخر أو غرور، ويتقبّل الانتقادات البناءة ويلتزم بتحسين مهاراته باستمرار. أما “ثقة النفس المرتبطة بالأداء” فتعتمد على الأفعال والأعمال المحققة، والشعور بالمصداقية حينما يقوم الفرد بأداء مهامه بإتقان وتحقيق نجاحات واضحة.
ومن الأنواع الأخرى “ثقة النفس القائمة على القبول الاجتماعي”، والتي تكمن في الأمن العاطفي الذي يأتي من اعتراف المجتمع وتقديره للشخص، مما يعزز ثقته بنفسه. ومع ذلك، يجب توخي الحذر من الاعتماد الكلي عليها تجنبًا لمشاعر عدم الأمان نتيجة تغييرات الرأي العام. ثم تأتي “ثقة النفس الداخلية”، الأكثر تعقيدًا، والتي ترتبط بمعرفة قيمة المرء وهويته الخاصة خارج سياقات الحكم الخارجي أو المقارنة الاجتماعية. أخيرًا، هناك “
إقرأ أيضا:التقسيم القبلي للعرب في المغرب خلال القرن الثامن عشر (جيمس. ج. جاكسون) مُوَضِّحاً- ما هو حكم الماء الذي جرى فوق بلاط نجس بقصد تطهيره؟ وهل يجب تذوقه لمعرفة وجود أثر النجاسة من عدمه بال
- لي زميل في العمل يقوم بالخروج مع النساء، بعضهن متزوجات وبعضهن غير متزوجات، وتصل الأمور بينهم إلى حد
- أنا أملك عزيمة كبيرة وأطمع أن أكون مثل أحمد زويل وأنفع بلدي، ولكن كيف وكيف أتخلص من الشيطان فأنا لا
- امرأة نذرت بعمرة إذا تم كذا؟ وبإذن الله تم ذلك فأصبحت مكلفة بالعمرة حسب قول البعض، وبقول آخرين غير م
- Ron van der Hoff